متابعة الطبيه الاطفال منزليا
الاطفال هم عماد هذه الامه ومستقبلها ورعايتهم تأتى من الابوين ولابد وضع رقابه من الدوله على الاباء لرعاية هؤلاء الاطفال
فاننا نرى ونسمع عن الكثير الكثير من الاضمحلال الاخلاقى والامراض المنتشره فى ظل تهاون الاباء فى تربية الاطفال فلابد من وجود رقابه صارمه وتقارير عن حالتهم ومحاسبه للمقصرين فى هذا الواجب فالانسان هو اغلى ما يكون فى الوطن وليس الدولار
الاطفال هم عماد هذه الامه ومستقبلها ورعايتهم تأتى من الابوين ولابد وضع رقابه من الدوله على الاباء لرعاية هؤلاء الاطفال
وتأتى هذه الرقابه من تخصيص الدوله اطباء وموظفين بالوحدات الطبيه والمستشفيات لزيارة المنازل والاطمئنان على صحة الاطفال ولو كل شهر مره على الاقل وعمل تقارير بحالتهم ومعيشتهم وسلوكهم وفى حالة الاخلال ترفع التقارير الى النيابه العامة لاتخاذ شئونها حيال هؤلاء القائمين على تربية الاطفال وعدم ترك هذا الرصيد للعبث فيه من قبل القائمين على تربيه الاطفال
فالطفل من سن يوم الى ستة عشر سنه هذا الطفل لابد من تنشأته حتى يكون اساس للدوله فى المستقبلفاننا نرى ونسمع عن الكثير الكثير من الاضمحلال الاخلاقى والامراض المنتشره فى ظل تهاون الاباء فى تربية الاطفال فلابد من وجود رقابه صارمه وتقارير عن حالتهم ومحاسبه للمقصرين فى هذا الواجب فالانسان هو اغلى ما يكون فى الوطن وليس الدولار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
بسم الله